السؤال: أنا شخص متزوج ولديّ من الأولاد ستة، وقد تمت ولادتهم بشكل متتابع بمعدل سنة ونصف بين كل منهم، وخلال تلك الفترة رفضت زوجتي بشكل قاطع استخدام أي نوع من موانع الحمل لتكون الفترة الفاصلة بين كل حمل وآخر تزيد عن السنتين. وبعد إنجاب الطفل السادس قمت بإجراء عملية قطع القناة الدافقة لاعتقادي بأن هذا العدد من الأطفال هو أكبر عدد يمكن أن أقوم بتربيته، وتوفير الحياة الكريمة له في هذا الوقت، ولا يستطيع الاستمرار في إنجاب عدد آخر من الأولاد. والآن بعد مرور حوالي ثمان سنوات من العملية أصبحت حائرًا هل ما قمت به حرام ولا يتفق مع الإسلام؟؟ وبالتالي عليّ إجراء عملية أخرى لوصل القناة الدافقة مرة أخرى مع عدم وجود الضمان بإمكانية رجوع القدرة الإنجابية كما كانت سابقًا أم يستمر الوضع كما هو حاليًا. أرجو الإفادة عما سبق وعن تحديد النسل لخوف الرزق ولكم جزيل الشكر.
السؤال:
إن كلمة الباءة تعني المكان أو المحل أو البيت أو الموقع أو المسكن، وإليكم هذه الآيات القرآنية الكريمة كدليل على ذلك، وكلها جاءت بمعنى المكان أو البيت أو المسكن أو الموقع:
السؤال: نود التحدث عن (حقوق) المخنثين في المجتمع الإسلامي، ماذا تقولون عن حقوقهم – وواجباتهم- بالمفهوم الشرعي؟ الجواب: قبل أن أخوض في الجواب أودّ أن أوضح أن هناك فرقًا في العرف والشرع بين الخنثى، والمخنث. فالخنثى هو الذي لا يخلص لذكر ولا أنثى، أو الذي له ما للرجال والنساء معًا…
السؤال: لو توفـى شخص وتم جمع مال من قبل أهل الحى “الجيران” للقيام بالإنفاق في أيام العزاء كمساعدة، وبعد انتهاء العزاء زاد مبلغ كبير من المال فهل يجوز التصرف بهذا المال لأجل مساعدة الأسـر المحتاجة والتي ليس لها عائل علما بأن أحد الأفاضل اعتبر أن المال أصبح وقفًا لذلك المتوفي، وبالتالي يجب الاستئذان من أهل الميت، مع العلم أن ذلك متعذر
السؤال: ما هو الوقت الذي يجب أن يؤدي فيه الزوج مؤخر الصداق، وهل هو مرتبط بانفصال الزوجين وماحكم الزكاة فيه؟
السؤال: أعمل بالمملكة العربية السعودية منذ 5 سنوات، وزوجتي دكتورة أطفال تعمل بأحد المستوصفات في المملكة أيضًا،
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه وسلم.
السؤال: أرجو التكرم بالإجابة للضرورة القصوى، وسؤالي هو: هل يجوز للوالدين ربط رضاهما على ابنتهما بالمال، أي إذا أعطتهم رضوا عنها وإذا لم تُعطهم قاطعوها وطردوها، وهل تعتبر قاطعة للرحم؟
السؤال: باختصار شديد جدًا لا أذكر لأبي دور في حياتي فمنذ طفولتي وأنا أسمع كلمة (وأنا مالي) وذلك ردًّا على كلّ شيء، وكلّ طلب من مال أول أوراق مطلوبة.. والخ. غير معاناة أمّي معه ومعاناتنا معه، باختصار سؤالي هو، أنا لا أحبه ولا أخاف عليه وليس بيدي، وحاولت ذلك لكني فشلت، وللأسف لا أستطيع المعاملة معه، ليس أكثر من ردّي عليه الحمد لله عندما يتذكّر ويسألني عن أحوالي سؤال بغير اهتمام، هل أنا أقع في عقوق الوالدين؟ أشكركم وجزاكم الله كل الخير.
السؤال: السلام عليكم، كنت قد قمت خلال الشهور الماضية باستخدام الهاتف الخاص بالعمل في غير أغراض العمل، وهذه خيانة للأمانة، ماذا أفعل؟ فأنا أذهب للعمل في أيام الإجازة لأعوض بساعات العمل التي أقوم بها بدون مقابل قيمة مكالمات التليفون، وأشعر أن ذلك لا يكفي، فكرت أن أرسل لصاحب العمل مبلغا شهريا حتى أشعر أني أديت ما علي، ولكن لا يمكن أن أرسل له حوالة دون أن يعلم أنها مني. وقد استفتيت أحد الشيوخ فقال لي: إن الرجل قد يشك في العاملين عنده كلهم أنهم يسرقونه، وبذلك أكون قد آذيت الجميع على غير عمد، ماذا افعل؟ فكرت أن أشتري بالمبلغ الشهري هذا رزم ورق، وأضيفها إلى الشركة دون أن يشعر أحد، لكني فكرت حينما يرى المسئولين أن استهلاك الورق قد قل، ثم بعد انقضاء الدين يزيد الاستهلاك قد يشك المسئولون عن مخزون الورق فيّ. ماذا أفعل لأكفر عن ذنبي وأؤدي الأمانة؟ والسلام عليكم ورحمة الله.