السؤال: سوف أعمل في شركة خاصة تعمل لحساب أحد البنوك، ولكن عملي سيكون في قسم بطاقات الائتمان، ويتمثل في حل المشكلات الناجمة من هذه البطاقات ومساعدة الزبائن، علمًا بأن الراتب سيكون من الشركة وليس من البنك فما الحكم في ذلك
السؤال: أنا استخدم بطاقات الائتمان، وعادة ما أسدد قبل حلول الوقت؛ ولكنني في بعض الأحيان أتأخر، فيتم حساب غرامة علي، فهل أدفع القيمة الزائدة هذه؟
السؤال: أريد لو سمحت شرحًا تفصيليًّا عن حرمانية بطاقات الائتمان، وهل التعجيل في الدفع يجعلها حلالاً؟ وما الفرق بين الدفع بالقسط والدفع عن طريق هذه الكروت؟ ولكم الشكر
السؤال: نرجو التكرم بإبداء الرأي الشرعي في وضع ماكينة لبطاقات الائتمان (فيزا، ماستر، نابس… الخ) في فروع تأمين السيارات، وذلك خدمةً لعملاء الشركة وتسهيل مهمة إنجاز الأعمال لهم علمًا بأن الشركة ستتحمل نسبة عمولة تدفع إلى البنك التقليدي، وذلك لعدم تواجد هذه الخدمة لدى المصارف الاسلامية، وليس هناك حاجة لفتح حساب لدى البنك التقليدي.
السؤال: الحمد الله وحده، أنا من تونس لدي سبعة أسئلة:
السؤال 1: الرجاء التعريف بصيغة تمويل متاجرة في البنوك الإسلامية.
السؤال:” شخص اشترى السيارة من أحد البنوك الإسلامية بالتقسيط، بغرض الاستفادة من ثمنها نقدًا، على أن يقوم المعرض ببيعها نقدا لشخص آخر نيابة عن المشتري الأول فيتسلم قيمتها بعد بيعها.
فما رأي فضيلتكم في صحة هذه المعاملة
فضيلة الشيخ: قبل أيام قرأت عن منتج جديد اسمه المرابحة العكسية (المراجحة)، فهل هو منتج إسلامي صحيح متوافق مع الشروط والضوابط الشرعية المطلوبة، نرجو بيان رأيكم للأهمية؟ وهل له فعلاً تطبيقات في البنوك الاسلامية؟ وما معنى لفظة (المراجحة)؟
هناك أسئلة كثيرة تتردد دائمًا على ألسنة بعض المتعاملين مع البنوك الإسلامية حول التحايل الذي يعمله البعض ويظنون أنه بذلك قد حلت لهم الأموال التي أخذوها، نذكر منها ما ورد إلينا، وأرجو إرسال البقية إلينا للرد عليها وتوضيحها:
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه، وبعد