السؤال: فضيلة الشيخ، أرجو إفادتي بكيفية توزيع الأرباح حسب الشرع في القضية الآتية: حيث كنا شركاء ثلاثة (إخوة) في تجارة الزجاج برأس مال متساوي حتى عام 2002، وفي هذا العام أراد أحد الشركاء الحلول عن الشراكة وأخذ نصيبه في الربح والمال وخرج عنها، وبقيت الشراكة قائمة بين الطرفين الآخرين بدون اتفاق مسبق، وساهم كل منهما برأس المال (الأول 58000$، والثاني 222000$) بحيث كان الطرف الثاني صاحب المبلغ الأكبر والمجهود الأكبر داخل وخارج البلاد، حيث حققت الشركة أرباحًا ممتازة وقدرها 700000$.
السؤال: نحن شركة لإصلاح الآلات الميكانيكية ونصلح قطاع الغيار وفي هذا الإطار قد نتعامل مع شركات لبيع أو إنتاج الخمور، فهل نقبل هذه المعاملة؟
السؤال: لدي مسألتان:
المسألة الأولى:
مقدمة:
هناك مطورون يطرحون للبيع مشاريع (أبراج فيها شقق – مساحات مكتبيه) قبل بنائها فعليًا على أرض الواقع، مع العلم أن المطور يكون متملكًا فعليًا لقطعة الأرض ويكون البيع بعد موافقه الحكومة ببدء البيع استنادًا لقوانين الدولة التابعة له هذا المشروع.
السؤال: ما حكم شراء أسهم عن طريق البنك بنية بيعها لشراء شاحنة أو أي مشروع آخر؟ وذلك لتسهيل إجراءات البنك
التوّرق كما أجازه المجمع (التوّرق المنضبط)، والتوّرق المصرفي المنظم الذي منعه.
التحايل على الربا أشد عند الله تعالى من الربا المجرد.
السؤال: فضيلة الشيخ الدكتور علي محيى الدين القره داغي يحفظه الله،،،،، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ الكريم…. أعزّه الله
أعلم مدى انشغالكم ولكن لي سؤال أعياني البحث عن إجابة له وأرجو أن أجد عندكم ضالتي
السؤال: ألا ترون أن المضاربة اليومية في الشراء والبيع في نفس اليوم أو الأسبوع بدون أي علم بأي خبر على الشركة نوعًا من أنواع القمار الذي يسبب الإدمان؟
السؤال: فضيلة الشيخ هل من الممكن إنشاء بورصة إسلامية بين دول العالم الإسلامي أو الشركات الإسلامية العالمية؟
السؤال: ما حكم التعامل بالأسهم في البورصة في فنلندا؟ وخاصة أن سبل العمل للمهاجرين محدودة. وهل من الأفضل العيش على حساب الضمان الاجتماعي الأمر الذي يثير كثيرًا من الحقد في أوساط المجتمع، وخاصة الطبقة العامل، وهل من الواجب على المهاجرين العمل في الوظائف الدونية فقط؟
السؤال: أنا شخص أبيع وأشتري في بورصة العملات العالمية عن طريق شركة وساطة بأمريكا، وهذه الشركة لديها حساب في أحد البنوك الامريكية حيث تقوم بتوجيه المتعاملين معها بإيداع مبالغهم في هذا الحساب والذي من خلاله يقوم البنك بتسهيل عمليات البيع والشراء بمعنى آخر، وهو أن البنك يقوم بعدم العميل بأضعاف مبلغه المودع في الحساب، كأن يشتري بألف دولار ويدعمه البنك بمائة ألف دولار، والفائدة تؤخذ من هذه العملية كعمولة الصرف (فرق العملة) وتعود الفائدة إلى شركة الوساطة، وتتحصل عليها في حالتي الربح والخسارة، وليس لدى البنك على حد زعمهم أي حساب إسلامي بالإضافة إلى أن هذه الشركة لا تأخذ رسوم تبييت العقد.